.hello

يؤمن البشر ببعض الأشياء (أفكاري عنها)

 سوء الحظ

الناس تتشائم من القطط من رؤيه القطط السوداء الأنها

تجلب سوء الحظ

الحقيقه هم من يجلبون سوء الحظ للأنفسهم عندما يركزون بأنهم رأو قطه سوداء

الإعتقاد والتصديق يسيطر على عقل الإنسان في جميع أفعاله لا تكن متشائما

وتفائل دوما هذا سهل فأنت تصنع حياتك

والكثير يندرج تحتها .....إلخ

أو مثلما استحدثت أنا وزميلاتي كلمه غيمه سوداء كلما قلناها وق الحظ السيئ علينا بمقدار ماقلناه منها

زي اليوم الأول قالتها إدانا الأول مره واصفه حظها السيئ ثم علقنا وضحكنا أضفنا المزيد من البهارات غيمه سوداء مرعده ممطره

ثم بووووم حدث الإنفجار من بدايه اليوم لم نأخذ محاضرات أي قضينا 8 ساعات كامله بلا عمل سوا ندب حضنا خلالها اتصلت صاحبه الكلمه بأخيها (ملاحظه ؛بيتنا تأخذ 1ونصف عن الكليه) ثم تعطلت السياره عندما دخل المدينه

أنا أتصلت بأمي (في مدينه قريبه )واكتشفت بأن أبي لم يذهب للدوام ثم تأخر الباص للساعه 4 في منتصف الطريق وقفنا لنصف ساعه في إزدحام حادث عندما نزلت صاحبه الكلمه نقلت سوء الحظ لنا وتعرضنا لحادث بسيط وتأخرنا 20 دقسقه إضافيه

وهكذا ضاع يوم الأربعاء

وهاكذا صدقنا سوء الحظ لفتره طويله ثم حسنا من أفكارنا ووجدنا أنه مجرد قدر ذالك اليوم ولم تعد الكلمه تؤثر

 الأساطير والخرافات

مثل التنانين عند الصنينيين

ربما كانت حقيقه

أو اثار للسحالي العملاقه من أيام الدينصورات

والحوريات عند البحاره

مممم من الممكن انها انقرضت أو مازالت مختبأه في أطلانتطس

أو أنها كانت دلافين أو حيتان وكان البحاره سكرى فرأوها حوريات

الأقزام والعمالقه

الأقزام دائما كانت مختبأه يممكنك أن تجدها مختبأه في الغابه إذا بحثت جيدا

أو أننا نحن الأقزام بينما أسلافنا كانو ضخام البنيه

أيضا رأست تقرير عن بشر سكنوا من طقه من الأرض كانوا قصار القامه أضن أن القدماء رأوهم ثم بدأو بسرد القصص عنهم حتى أصبحوا في متناها الصغر

مصاصي الدماء

ربما مازالو بيننا الان بحكمهم قانونهم الخاص لا يعلم بهم سوا القله

أو نعود للبدايه الخفافيش نوع من الخفافيش تهجم على البشر وتمص دمائهم ثم تخيل البعض أنها تتحول للبشر في الليل عندما تعوج لمعقله في القصر المهجور